يظهر حب الشباب على البشرة عندما تصبح مساماتها مغلقة بسبب تراكم الدهون والإفرازات الزيتية وبقايا الخلايا الميتة، وهو يظهر عادةً في مناطق محددة مثل الوجه والصدر والظهر والرقبة والكتفين. وهناك بعض العلاجات الجيدة والفعالة متوفرة في الأسواق من أدوية ومراهم مناسبة، ولكن أحياناً تستعصي الحبوب على العلاج وتصر على تشويه جمال البشرة النقية. تعتبر البثور والكدمات من العلامات الجلدية البطيئة في الشفاء وأحياناً تترك أثراً يطول كثيراً إذا لم تعالج بالشكل الصحيح. صحيحٌ أن حبوب الشباب هي أكثر شيوعاً بين المراهقين، فقد وردت تقارير بانتشارها بنسبة 70 – 87 % بين المراهقين، إلا أنها قد تصيب الأطفال غير المراهقين والبالغين أيضاً بنسبة لا بأس بها. ومن أسوأ آثار حب الشباب الجانبية هو تأثيرها على نفسية المصاب واليأس الانفعالي الذي يتسبب به ظهور الحبوب في الوجه خاصة، إضافةً إلى احتمال تحولها لندوب إن كانت شديدة. يرى أطباء مركز ديوديرم أن الإسراع بمعالجة حب الشباب يساعد على تقليل الآثار الملموسة والمحسوسة من ظهور حب الشباب. توجهوا إلى مركز ديوديرم لمعالجة مشاكل حب الشباب إذا كنتم بالفعل قد يئستم من الأدوية التي قررتم استخدامها بدون وصفة طبيب ولم تجدِ نفعاً، لدى أطبائنا علاجات وطرق علاجية مختلفة يمكنهم مساعدتكم بها.
يستطيع الطبيب في مركز ديوديرم العناية ببشرتكم من خلال أحدث التقنيات والمرافق المعدة خصيصاً لعلاج حتى اصعب الحالات المستعصية. يمكن للأخصائي أن يساعدكم بـِ:
• التحكم بظهور الحبوب
• تفادي تحول البثور إلى ندوب دائمة
• جعل الندوب المتكونة أصلا أقل وضوحاً في بشرتك